يغفل التربويين والمرشدون واولياء الامور من أن الحكم على السلوك يجب الا يكون بشكل حدي ، فثمة الميزان الذي جاء به الدين الاسلامي غير ان مع هذا الميزان ثمة مساحات رحبه يجب ان تدرك كي لا نخسر الاخرين ولا نخسر الميزان

عدم التسرع في الحكم على سلوكيات الابناء والآخرين والتريث والاستعانه بالموازين الراشدة في ظل بيئات وتناقضات وظروف يجب ان نحتاط لها رأفة بنا وبهم بما يعزز للتوجيه وما لا يتعارض مع الدين

1- هل القيم تخضع لتعريف موحد عالميا 2- هل الرحمة كقيمة يجب ان تمارس على اطلاقها من دون ضوابط 3- هل يمكن ان تكون السمة السلوكية السالبة في مرحلة ما سمة ايجابية 4- هل بالضرورة كل ما يحاط بنا من مشاهد سلبية تكون سلبية ام لعلها تكون ايجابية ويكون مكمن الخلل في اسلوب المطالعة 5- كيف تعامل الاسلام مع بعض القيم الايجابية بحذر

التربويون المعلمون المرشدون اولياء الامور مدراء النوادي الاجتماعية والرياضية راسمي المناهج التربوية المشرفون في مراكز الايتام